Admin Admin
عدد المساهمات : 263 السٌّمعَة : 3 تاريخ التسجيل : 08/03/2012 العمر : 32 الموقع : https://djazair.ahlamontada.com/
| موضوع: المسابقة الثقافية الكبرى لمنتديات الجيل الجديد الخميس مايو 23, 2013 11:41 pm | |
| الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم
المسابقة الثقافية الكبرى لمنتديات الجيل الجديد
الاسئلة :
س1 : قال السيوطي عن أحد الكتب : (لم يؤلف على نمطه مثله) وكان الكتاب المقصود لابن كثير رحمه الله .. فما هو هذا الكتاب ؟
س2 : قال ابن كثير رحمه الله في كيفية ظهور النفاق : وإنما نزلت صفات المنافقين في السور المدنية لأن مكة لم يكن فيها نفاق بل كان خلافه ، من الناس من كان يظهر الكفر مستكرها وهو في الباطن مؤمن فلما قدم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - المدينة وأسلم من أسلم من الأنصار لم يكن إذ ذاك نفاق أيضا لأنه لم يكن للمسلمين بعد شوكة تخاف ، فلما كانت وقعة بدر العظمى وأظهر الله كلمته وأعز الإسلام وأهله قال عبد الله بن أبي سلول : هذا أمر قد توجه . فأظهر الدخول في الإسلام ودخل معه طوائف ممن هو على طريقته ونحلته ،وآخرون من أهل الكتاب فمن ثمَّ وجد النفاق في أهل المدينة ومن حولها من الأعراب .. عند أي الآيات أورد ابن كثير رحمه الله قصة نشوء النفاق ؟
س3/ مكث المسلمون في جزيرة صقلية أكثر من 250 عام من هو القائد الذي فتحها ؟
س4/ أحد روافد نهر الأردن ينبع من سوريا ويجري غربا إلى نهر الأردن وقعت به معركة إسلامية شهيرة ؟ ماسم المعركة ومن هو قائدها
س 5 : قال الشيخ سليمان بن عبد الله نقلاً عن ابن القيم في كتاب تيسير العزيز الحميد في شرح كتاب التوحيد: واعلم أن شفاعته صلى الله عليه وسلم في يوم القيامة ستة أنواع اذكرها
س6: الغيبة من المعاصي التي تكب صاحبها في نار جهنم وهي سبب من أسباب عذاب القبر . اذكر اية كريمة وحديث شريف عن هذه الآفة المجتمعية الخطيرة
س7 : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (المؤمن القوي خير وأحب إلى الله .. )
أ - اذكر الحديث بتمامه وشرحه ب - مامعنى حديث ( موقوف - مرسل - مرفوع )
س8 :
ذكر الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز آية تدل على تحريم الخمر وأنه رجس ، اذكر الآية واسم السورة وتفسيرها .
س9 : اذكر نواقض الاسلام العشرة س10 : ما هي شروط لا إله إلا الله
أخر موعد لارسال الاجابات نهاية يوم 10 جوان 2013 وترسل حصرا الى بريدي الخاص في المنتدى او الى المدير ولن يلتفت الى اي اجابة ترد الينا بعد هذا التاريخ
الجوائز :
المركز الاول :الاشراف على قسم + 1000 نقطة المركز الثاني : الاشراف على قسم + 500 نقطة المركز الثالث : الاشراف على قسم + 100 نقطة
ملاحظة هامة : المسابقة تحتاج الى مرجع : لذلك يطلب من جميع المشاركين ادراج مصادر اجاباتهم (كتب - مقالات ) ولن يلتف الى اي اجابة لاتحتوي على المصدر .
نسأل الله العظيم لنا ولكم التوفيق والسداد
| |
|
kivoc عضو فضى
عدد المساهمات : 356 السٌّمعَة : 9 تاريخ التسجيل : 30/03/2013 العمر : 28
| |
دارين 2014 عضو فضى
عدد المساهمات : 358 السٌّمعَة : 8 تاريخ التسجيل : 23/04/2013 العمر : 28 الموقع : عنابة
| موضوع: رد الجمعة مايو 24, 2013 6:06 pm | |
| شكرا على الفكرة الممتازة Arrow | |
|
Admin Admin
عدد المساهمات : 263 السٌّمعَة : 3 تاريخ التسجيل : 08/03/2012 العمر : 32 الموقع : https://djazair.ahlamontada.com/
| موضوع: رد: المسابقة الثقافية الكبرى لمنتديات الجيل الجديد الثلاثاء يونيو 11, 2013 10:36 am | |
| تم تمديد فترة الاجابة الى 19 جوان | |
|
Admin Admin
عدد المساهمات : 263 السٌّمعَة : 3 تاريخ التسجيل : 08/03/2012 العمر : 32 الموقع : https://djazair.ahlamontada.com/
| موضوع: رد: المسابقة الثقافية الكبرى لمنتديات الجيل الجديد الإثنين يونيو 17, 2013 6:21 pm | |
| اجابة العضوة دارين 2014
الاجابات :مباشرة جواب س 1: تفسير القرأن العظيم لابن كثير رحمه الله ( المصدر مقدمة كتاب تفسير القرأن العظيم ). جواب س 2 : عند قوله تعالى من سورة البقرة ( وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ ) . ( المصدر تفسير القرأن العظيم لابن كثير ). جواب س3 : القائد المسلم أسد بن الفرات ( المصدر ذكرتها عدة كتب في التاريخ منها تاريخ ابن خلون ) جواب س 4 : اليرموك وقائدها خالد بن الوليد رضي الله عنه (ذكرتها عدة كتب في التاريخ منها البداية والنهاية لابن كثير ) جواب س 5 : قال في تسير العزيز الحميد: واعلم أن شفاعته في القيامة ستة أنواع كما ذكره ابن القيم، الأول: الشفاعة الكبرى التي يتأخر عنها أولو العزم عليهم السلام حتى ننتهي إليه، فيقول أنا لها وذلك حين يرغب الخلائق إلى الأنبياء ليشفعوا لهم إلى ربهم من مقامهم في الموقف. الثاني: شفاعته لأهل الجنة في دخولها. الثالث: شفاعته لقوم من العصاة من أمته قد استوجبوا النار فيشفع لهم أن لا يدخلوها. الرابع: شفاعته لأهل التوحيد الذين دخلوا النار بذنبوبهم. الخامس: شفاعته لقوم من أهل الجنة في زيادة ثوابهم ورفع درجاتهم. السادس: شفاعته في بعض الكفار من أهل النار حتى يخفف عذابه، وهذه خاصة بأبي طالب وحده. (مختصر) (( المصدر كتاب تيسير العزيز الحميد شرح كتاب التوحيد )) جواب سؤال 6: 1- آية كريمة : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ (12) الحجرات 2 - حديث شريف : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أتدرون ما الغيبة ؟ قالوا : الله ورسوله أعلم . قال : ذكرك أخاك بما يكره ، قيل : أفرأيت إن كان في أخي ما أقول ؟ قال : إن كان فيه ما تقول ، فقد اغتبته . وإن لم يكن فيه ، فقد بهته الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2589 خلاصة حكم المحدث: صحيح جواب س 7 : أ _ تمام الحديث : المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف . وفي كل خير . احرص على ما ينفعك واستعن بالله . ولا تعجز . وإن أصابك شيء فلا تقل : لو أني فعلت كان كذا وكذا . ولكن قل : قدر الله . وما شاء فعل . فإن لو تفتح عمل الشيطان الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2664خلاصة حكم المحدث: صحيح شرح الحديث : فقد شرح الإمام النووي هذا الحديث في شرح صحيح مسلم فقال: المراد بالقوة هنا عزيمة النفس والقريحة في أمور الآخرة، فيكون صاحب هذا الوصف أكثر إقداماً على العدو في الجهاد، وأسرع خروجاً إليه وذهاباً في طلبه، وأشد عزيمة في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والصبر على الأذى في كل ذلك، واحتمال المشاق في ذات الله تعالى، وأرغب في الصلاة والصوم والأذكار وسائر العبادات، وأنشط طلبا لها ومحافظة عليها، ونحو ذلك. وأما قول النبي صلى الله عليه وسلم وفي كل خير، فمعناه في كل من القوي والضعيف خير لاشتراكهما في الإيمان مع ما يأتي به الضعيف من العبادات . (مختصر ) ب - 1- المرسل: هو الحديث الذي سقط من سنده الصحابي مثاله قول: سعيد بن المسيب وأمثاله من التابعين، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، بحذف الصحابي الذي روى عنه، والحديث المرسل من أنواع الحديث الضعيف. 2- الموقوف: هو ما يروى عن الصحابة رضي الله عنهم من أقوالهم وأفعالهم ونحوها، فيوقف عليهم ولا يتجاوز بها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهذا النوع منه الصحيح والحسن والضعيف. 3- المرفوع: هو ما أضيف إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، من قول أو فعل أو صفة. وقد يكون صحيحاً أو حسناً أو ضعيفاً بحسب حال سنده ومتنه. (( المصدر : شرحت انواع الحديث الكثير من كتب الحديث منها الباعث الحثيث للشيخ احمد شاكر - مقدمة ابن صلاح وغيرها كثير جواب س 8 : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (90) المائدة التفسير : (يمكن للعضو الاستعانة باي كتاب معتمد للتفسير ) يقول السعدي رحمه الله في تفسيره : يذم تعالى هذه الأشياء القبيحة، ويخبر أنها من عمل الشيطان، وأنها رجس. { فَاجْتَنِبُوهُ } أي: اتركوه { لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ } فإن الفلاح لا يتم إلا بترك ما حرم الله، خصوصا هذه الفواحش المذكورة، وهي الخمر وهي: كل ما خامر العقل أي: غطاه بسكره، والميسر، وهو: جميع المغالبات التي فيها عوض من الجانبين، كالمراهنة ونحوها، والأنصاب التي هي: الأصنام والأنداد ونحوها، مما يُنصب ويُعبد من دون الله، والأزلام التي يستقسمون بها، فهذه الأربعة نهى الله عنها وزجر، وأخبر عن مفاسدها الداعية إلى تركها واجتنابها. فمنها: أنها رجس، أي: خبث، نجس معنى، وإن لم تكن نجسة حسا. والأمور الخبيثة مما ينبغي اجتنابها وعدم التدنس بأوضارها. ومنها: أنها من عمل الشيطان، الذي هو أعدى الأعداء للإنسان. ومن المعلوم أن العدو يحذر منه، وتحذر مصايده وأعماله، خصوصا الأعمال التي يعملها ليوقع فيها عدوه، فإنها فيها هلاكه، فالحزم كل الحزم البعد عن عمل العدو المبين، والحذر منها، والخوف من الوقوع فيها. ومنها: أنه لا يمكن الفلاح للعبد إلا باجتنابها، فإن الفلاح هو: الفوز بالمطلوب المحبوب، والنجاة من المرهوب، وهذه الأمور مانعة من الفلاح ومعوقة له. ومنها: أن هذه موجبة للعداوة والبغضاء بين الناس، والشيطان حريص على بثها، خصوصا الخمر والميسر، ليوقع بين المؤمنين العداوة والبغضاء. فإن في الخمر من انغلاب العقل وذهاب حجاه، ما يدعو إلى البغضاء بينه وبين إخوانه المؤمنين، خصوصا إذا اقترن بذلك من السباب ما هو من لوازم شارب الخمر، فإنه ربما أوصل إلى القتل. وما في الميسر من غلبة أحدهما للآخر، وأخذ ماله الكثير في غير مقابلة، ما هو من أكبر الأسباب للعداوة والبغضاء. جواب سؤال 9 : نواقض الاسلام العشرة : ذكرها الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله الأول : الشرك في عبادة الله تعالى ، قال الله تعالى : ( إن الله لا يغفر أن يٌشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء) النساء / 116 ، وقال تعالى إنه من يشرك بالله فقد حرم الله عليه الجنة ومأواه النار وما للظالمين من أنصار ) المائدة / 72 ، ومن ذلك دعاء الأموات ، والاستغاثة بهم ، والنذر والذبح لهم كمن يذبح للجن أو للقبر . الثاني : من جعل بينه وبين الله وسائط يدعوهم ، ويسألهم الشفاعة ، ويتوكل عليهم ، فقد كفر إجماعاً . الثالث : من لم يُكَفِّر المشركين ، أو شَكَّ في كفرهم ، أو صحّح مذهبهم كفر . الرابع : من اعتقد أن غير هدي النبي صلى الله عليه وسلم أكمل من هديه ، أو أن حكم غيره أحسن من حكمه ، كالذي يفضل حكم الطواغيت على حكمه فهو كافر . الخامس : من أبغض شيئاً مما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم ولو عمل به فقد كفر ، لقوله تعالى : ( ذلك بأنهم كرهوا ما أنزل الله فأحبط أعمالهم ) محمد / 9 . السادس : من استهزأ بشيء من دين الرسول صلى الله عليه وسلم أو ثوابه ، أو عقابه كفر، والدليل قوله تعالى : ( قل أبالله وآياته ورسوله كنتم تستهزئون * لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم ) التوبة / 65 و 66 . السابع : السحر ومنه الصرف والعطف ، فمن فعله أو رضي به كفر، والدليل قوله تعالى : ( وما يعلمان من أحد حتى يقولا إنما نحن فتنة فلا تكفر ) البقرة / 102 . الثامن : مظاهـرة المشـركين ومعاونتهـم على المسـلمين، والدليـل قولـه تعالى : ( ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين) المائدة / 51 . التاسع : من اعتقد أن بعض الناس يسعه الخروج عن شريعة محمد صلى الله عليه وسلم كما وسع الخضر الخروج عن شريعة موسى عليه السلام فهو كافر ؛ لقوله تعالى : ( ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين ) آل عمران / 85 العاشر : الإعراض عن دين الله، لا يتعلمـه ولا يعمـل به ؛ والدليل قوله تعالى : ( ومن أظلم ممن ذٌكر بآيات ربه ثم أعرض عنها إنا من المجرمين منتقمون ) السجدة / 22 . جواب السؤال العاشر : قال الشيخ حافظ الحكمي في منظومته سلم الوصول : العلم واليقين والقبـــــول ***** والانقيـاد فادر ما أقول والصـدق والإخلاص والمحبة ***** وفقك الله لما أحبــــه انتهى ولله الحمد والمنةواتمنى الحظ لي وللبقية باذن الله
عدل سابقا من قبل Admin في الخميس يونيو 20, 2013 12:18 am عدل 1 مرات | |
|
Admin Admin
عدد المساهمات : 263 السٌّمعَة : 3 تاريخ التسجيل : 08/03/2012 العمر : 32 الموقع : https://djazair.ahlamontada.com/
| موضوع: رد: المسابقة الثقافية الكبرى لمنتديات الجيل الجديد الخميس يونيو 20, 2013 12:17 am | |
| انتهت المسابقة الإجابة النموذجية
| الاجابات : جواب س 1: تفسير القرأن العظيم لابن كثير رحمه الله ( المصدر مقدمة كتاب تفسير القرأن العظيم ) جواب س 2 : عند قوله تعالى من سورة البقرة ( وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ ) (8 ) . ( المصدر تفسير القرأن العظيم لابن كثير ) جواب س3 : القائد المسلم أسد بن الفرات ( المصدر ذكرتها عدة كتب في التاريخ منها تاريخ ابن خلون ) جواب س 4 : اليرموك وقائدها خالد بن الوليد رضي الله عنه (ذكرتها عدة كتب في التاريخ منها البداية والنهاية لابن كثير ) جواب س 5 : قال في تسير العزيز الحميد: واعلم أن شفاعته في القيامة ستة أنواع كما ذكره ابن القيم، الأول: الشفاعة الكبرى التي يتأخر عنها أولو العزم عليهم السلام حتى ننتهي إليه، فيقول أنا لها وذلك حين يرغب الخلائق إلى الأنبياء ليشفعوا لهم إلى ربهم من مقامهم في الموقف. الثاني: شفاعته لأهل الجنة في دخولها. الثالث: شفاعته لقوم من العصاة من أمته قد استوجبوا النار فيشفع لهم أن لا يدخلوها. الرابع: شفاعته لأهل التوحيد الذين دخلوا النار بذنبوبهم. الخامس: شفاعته لقوم من أهل الجنة في زيادة ثوابهم ورفع درجاتهم. السادس: شفاعته في بعض الكفار من أهل النار حتى يخفف عذابه، وهذه خاصة بأبي طالب وحده. (مختصر) (( المصدر كتاب تيسير العزيز الحميد شرح كتاب التوحيد )) جواب سؤال 6: 1- آية كريمة : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ (12) الحجرات 2 - حديث شريف : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أتدرون ما الغيبة ؟ قالوا : الله ورسوله أعلم . قال : ذكرك أخاك بما يكره ، قيل : أفرأيت إن كان في أخي ما أقول ؟ قال : إن كان فيه ما تقول ، فقد اغتبته . وإن لم يكن فيه ، فقد بهته الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2589 خلاصة حكم المحدث: صحيح جواب س 7 : أ _ تمام الحديث : المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف . وفي كل خير . احرص على ما ينفعك واستعن بالله . ولا تعجز . وإن أصابك شيء فلا تقل : لو أني فعلت كان كذا وكذا . ولكن قل : قدر الله . وما شاء فعل . فإن لو تفتح عمل الشيطان الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2664خلاصة حكم المحدث: صحيح شرح الحديث : فقد شرح الإمام النووي هذا الحديث في شرح صحيح مسلم فقال: المراد بالقوة هنا عزيمة النفس والقريحة في أمور الآخرة، فيكون صاحب هذا الوصف أكثر إقداماً على العدو في الجهاد، وأسرع خروجاً إليه وذهاباً في طلبه، وأشد عزيمة في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والصبر على الأذى في كل ذلك، واحتمال المشاق في ذات الله تعالى، وأرغب في الصلاة والصوم والأذكار وسائر العبادات، وأنشط طلبا لها ومحافظة عليها، ونحو ذلك. وأما قول النبي صلى الله عليه وسلم وفي كل خير، فمعناه في كل من القوي والضعيف خير لاشتراكهما في الإيمان مع ما يأتي به الضعيف من العبادات . (مختصر ) ب - 1- المرسل: هو الحديث الذي سقط من سنده الصحابي مثاله قول: سعيد بن المسيب وأمثاله من التابعين، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، بحذف الصحابي الذي روى عنه، والحديث المرسل من أنواع الحديث الضعيف. 2- الموقوف: هو ما يروى عن الصحابة رضي الله عنهم من أقوالهم وأفعالهم ونحوها، فيوقف عليهم ولا يتجاوز بها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهذا النوع منه الصحيح والحسن والضعيف. 3- المرفوع: هو ما أضيف إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، من قول أو فعل أو صفة. وقد يكون صحيحاً أو حسناً أو ضعيفاً بحسب حال سنده ومتنه. (( المصدر : شرحت انواع الحديث الكثير من كتب الحديث منها الباعث الحثيث للشيخ احمد شاكر - مقدمة ابن صلاح وغيرها كثير جواب س 8 : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (90) المائدة التفسير : (يمكن للعضو الاستعانة باي كتاب معتمد للتفسير ) يقول السعدي رحمه الله في تفسيره : يذم تعالى هذه الأشياء القبيحة، ويخبر أنها من عمل الشيطان، وأنها رجس. { فَاجْتَنِبُوهُ } أي: اتركوه { لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ } فإن الفلاح لا يتم إلا بترك ما حرم الله، خصوصا هذه الفواحش المذكورة، وهي الخمر وهي: كل ما خامر العقل أي: غطاه بسكره، والميسر، وهو: جميع المغالبات التي فيها عوض من الجانبين، كالمراهنة ونحوها، والأنصاب التي هي: الأصنام والأنداد ونحوها، مما يُنصب ويُعبد من دون الله، والأزلام التي يستقسمون بها، فهذه الأربعة نهى الله عنها وزجر، وأخبر عن مفاسدها الداعية إلى تركها واجتنابها. فمنها: أنها رجس، أي: خبث، نجس معنى، وإن لم تكن نجسة حسا. والأمور الخبيثة مما ينبغي اجتنابها وعدم التدنس بأوضارها. ومنها: أنها من عمل الشيطان، الذي هو أعدى الأعداء للإنسان. ومن المعلوم أن العدو يحذر منه، وتحذر مصايده وأعماله، خصوصا الأعمال التي يعملها ليوقع فيها عدوه، فإنها فيها هلاكه، فالحزم كل الحزم البعد عن عمل العدو المبين، والحذر منها، والخوف من الوقوع فيها. ومنها: أنه لا يمكن الفلاح للعبد إلا باجتنابها، فإن الفلاح هو: الفوز بالمطلوب المحبوب، والنجاة من المرهوب، وهذه الأمور مانعة من الفلاح ومعوقة له. ومنها: أن هذه موجبة للعداوة والبغضاء بين الناس، والشيطان حريص على بثها، خصوصا الخمر والميسر، ليوقع بين المؤمنين العداوة والبغضاء. فإن في الخمر من انغلاب العقل وذهاب حجاه، ما يدعو إلى البغضاء بينه وبين إخوانه المؤمنين، خصوصا إذا اقترن بذلك من السباب ما هو من لوازم شارب الخمر، فإنه ربما أوصل إلى القتل. وما في الميسر من غلبة أحدهما للآخر، وأخذ ماله الكثير في غير مقابلة، ما هو من أكبر الأسباب للعداوة والبغضاء. جواب سؤال 9 : نواقض الاسلام العشرة : ذكرها الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله الأول : الشرك في عبادة الله تعالى ، قال الله تعالى : ( إن الله لا يغفر أن يٌشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء) النساء / 116 ، وقال تعالى : (إنه من يشرك بالله فقد حرم الله عليه الجنة ومأواه النار وما للظالمين من أنصار ) المائدة / 72 ، ومن ذلك دعاء الأموات ، والاستغاثة بهم ، والنذر والذبح لهم كمن يذبح للجن أو للقبر . الثاني : من جعل بينه وبين الله وسائط يدعوهم ، ويسألهم الشفاعة ، ويتوكل عليهم ، فقد كفر إجماعاً . الثالث : من لم يُكَفِّر المشركين ، أو شَكَّ في كفرهم ، أو صحّح مذهبهم كفر . الرابع : من اعتقد أن غير هدي النبي صلى الله عليه وسلم أكمل من هديه ، أو أن حكم غيره أحسن من حكمه ، كالذي يفضل حكم الطواغيت على حكمه فهو كافر . الخامس : من أبغض شيئاً مما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم ولو عمل به فقد كفر ، لقوله تعالى : ( ذلك بأنهم كرهوا ما أنزل الله فأحبط أعمالهم ) محمد / 9 . السادس : من استهزأ بشيء من دين الرسول صلى الله عليه وسلم أو ثوابه ، أو عقابه كفر، والدليل قوله تعالى : ( قل أبالله وآياته ورسوله كنتم تستهزئون * لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم ) التوبة / 65 و 66 . السابع : السحر ومنه الصرف والعطف ، فمن فعله أو رضي به كفر، والدليل قوله تعالى : ( وما يعلمان من أحد حتى يقولا إنما نحن فتنة فلا تكفر ) البقرة / 102 . الثامن : مظاهـرة المشـركين ومعاونتهـم على المسـلمين، والدليـل قولـه تعالى : ( ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين) المائدة / 51 . التاسع : من اعتقد أن بعض الناس يسعه الخروج عن شريعة محمد صلى الله عليه وسلم كما وسع الخضر الخروج عن شريعة موسى عليه السلام فهو كافر ؛ لقوله تعالى : ( ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين ) آل عمران / 85 العاشر : الإعراض عن دين الله، لا يتعلمـه ولا يعمـل به ؛ والدليل قوله تعالى : ( ومن أظلم ممن ذٌكر بآيات ربه ثم أعرض عنها إنا من المجرمين منتقمون ) السجدة / 22 . جواب السؤال العاشر : قال الشيخ حافظ الحكمي في منظومته سلم الوصول : العلم واليقين والقبـــــول ***** والانقيـاد فادر ما أقول والصـدق والإخلاص والمحبة ***** وفقك الله لما أحبــــه انتهى ولله الحمد والمنة |
|
بما ان العضو الوحيد المشارك هو دارين 2014
ألف مبروك 1000 نقطة | |
|
دارين 2014 عضو فضى
عدد المساهمات : 358 السٌّمعَة : 8 تاريخ التسجيل : 23/04/2013 العمر : 28 الموقع : عنابة
| |